ربما قد خلت الدنيا إلا منها
لم يكن أمامك هنالك خيار آخر
للمرة التي لا أدري لها عددا نتنافس علي نفس الشئ
لكن هذه المرة نخسر نحن الاثنين
حكاية صغيرة
لعبة جميلة يراها طفلان يتشاجرا عليها يمسكها احدهما بقوة يستسلم أمامها الآخر وبعد ذلك العراك الطويل تقفز اللعبة بين يدي الآخر
بمرور الزمن تتحول اللعبه إلي تلك الأنثي ويصبح الطفلان مراهقين لكنهما لا يزالا يتشاجرا
نهاية
بعدما تقفز الدميه بين يديّ يترك الآخر مساحة لا لون لها خلفه أظنه يقف في كواليسه المظلمة كالعادة ينتظر شجارا آخر أترك الدميه وحيدة علي ذلك المسرح أستمر في البحث عنه كي لا أقف وحيدا للمرة الأولي فاين أنت الآن
"يا" عبدالله