فلاح علي كرسي العرش

٢٠٠٧/٠٤/٠٤

عن أنثي4

ربما قد خلت الدنيا إلا منها
لم يكن أمامك هنالك خيار آخر
للمرة التي لا أدري لها عددا نتنافس علي نفس الشئ
لكن هذه المرة نخسر نحن الاثنين
حكاية صغيرة
لعبة جميلة يراها طفلان يتشاجرا عليها يمسكها احدهما بقوة يستسلم أمامها الآخر وبعد ذلك العراك الطويل تقفز اللعبة بين يدي الآخر
بمرور الزمن تتحول اللعبه إلي تلك الأنثي ويصبح الطفلان مراهقين لكنهما لا يزالا يتشاجرا
نهاية
بعدما تقفز الدميه بين يديّ يترك الآخر مساحة لا لون لها خلفه أظنه يقف في كواليسه المظلمة كالعادة ينتظر شجارا آخر أترك الدميه وحيدة علي ذلك المسرح أستمر في البحث عنه كي لا أقف وحيدا للمرة الأولي فاين أنت الآن
"يا" عبدالله

6 تعليقات:

At ٤/٤/٠٧ ٩:٥٠ م, Blogger shababik said...

مممممممم
ممم دي يعني فاهمان يعني واخد بالي
سلاام

 
At ٥/٤/٠٧ ٤:٠٤ ص, Blogger كائن العزلة الكئيب said...

الفقد طافح أوى من البوست الله يعينك

 
At ٧/٤/٠٧ ١:٣٩ م, Blogger Incomplete said...

وذنبها ايه الأنثى في الآخر ترميها.. وتقول عليها دمية كمان
:(

 
At ٩/٤/٠٧ ١:٢٨ م, Blogger المريد said...

ياعزيزي انت تجيد تكثيف الافكار والمشاعر المتزاحمة في الموقف الواحد .لقد استمتعت بالقراءة لك.
لي ملحوظة لغوية بسيطة (يتشاجرا...لم خذفت النون.. والصواب يتشاجران وكذلك لا يزالا.. الصواب اعرابيا لا يزالان يتشاجران)
تحياتي يا عبده

 
At ١٠/٤/٠٧ ٦:٢١ م, Anonymous غير معرف said...

اللعنة على كل تلك الألعاب
و اللعنة على كل من يجيدونها
عذراً .. فقط اثرت غضبى

الله معك

 
At ١٢/٤/٠٧ ١٢:٤٣ ص, Blogger هوميروس said...

شبابيك
فهمان ولا مو فهمانش


كائن العزله
دائما ما تحيرني كلمة طافح
عموما انا هفهمها زي ما انا عاوز


incomplete
ربما كانت تلك الانثي هي صاحبة الفضل الاول في نسميتها بالدميه


المريد
اشكرك علي مرورك
وعلي تصخيخاتك اللغويه لكن اعمل ايه طول عمري ساقط في العربي وأصر علي ذلك السقوطِ


فنجان قهوة
ربما يحتاج الامر لبعض من التروي قبل اطلاق الاحكام
وعموما انا مبسوط انك علقتي عندي بعد فترة من الانقطاع مهما يكن التعليق

 

إرسال تعليق

<< Home