فلاح علي كرسي العرش

٢٠٠٦/٠١/٢١

مــــــــــيـــــــــــــــــــــــــــــــراث



ربما كان الحزن ميراثاَ
فرب دموع امي
.....اتكاء ابي علي حائط الصمت
اعتزالي للآدميين وللأسفلت
تجريدي قدماي حتي احادث رقة الطمي وبراءة التراب.

0 تعليقات:

إرسال تعليق

<< Home